فـاز المنتخـب العراقي على اليابان بهدفين لهدف، بينما خرج المنتخـب الأردني بتعادل امام كوريا الجنوبية بهدفين لكل منهما، وعلى الرغم مـن تَسْجِيلٌ كوريا لهدف التعديل فى الدقيقه تسعين عبر المدافع الأردني يزن العرب بالخطأ فى مرماه، إلا ان النشامى ظهروا بصورة مغايرة وما زالوا يتصدرون مجموعتهم بفارق الأهداف عَنْ كوريا الجنوبية.
الروح العالية والانضباط التكتيكي:
قدّم كل مـن المنتخـب العراقي والأردني أداء رجولي ولعبا باتزان تكتيكي حيـث قاتلا على كل الكره وتفوقوا فى الثنائيات، الالتزام الدفاعي والحضور الذهني فضلًا عَنْ ادارة خيسوس كاساس مدير فني العراق وحسين عموتة مدير فني الأردن المباراه بواقعية باستثمار المواقف الثابتة واللجوء الي الكثافة العددية فى الخلف والاعتماد على سرعة الانتقال مـن الحالة الدفاعية الي الحالة الهجومية.
سر التفوق:
ما مكّن أسود الرافدين والنشامى مـن التفوق هو كسر الحاجز النفسي امام منتخبين يتم تصويرهما على أنهما “بعبع” فى آسيا، ودخول المباراه بإيمان بقدراتهم، الامر الآخر هو تَسْجِيلٌ هـدف فى الوقت الإضافي قبل انتهاء الشوط الاول مما أعطاهم دفعة معنوية كبيرة فى الشوط الثانى، ليتمكنوا بكفاءة عاليه مـن تحييد خطورة خصومهم.
اهداف اليابان وكوريا الجنوبية أتت مـن حالات ثابتة، وهدف عكسي سجلته كوريا فى اللحظات الاخيره، ما يعني عجز المنتخبين عَنْ التسجيل مـن اللعب المفتوح أو عبر جمل تكتيكية، وهذا يبرهن العمل الجسيم الذى قام بهما العراق والأردن.
الروح العالية والانضباط التكتيكي:
قدّم كل مـن المنتخـب العراقي والأردني أداء رجولي ولعبا باتزان تكتيكي حيـث قاتلا على كل الكره وتفوقوا فى الثنائيات، الالتزام الدفاعي والحضور الذهني فضلًا عَنْ ادارة خيسوس كاساس مدير فني العراق وحسين عموتة مدير فني الأردن المباراه بواقعية باستثمار المواقف الثابتة واللجوء الي الكثافة العددية فى الخلف والاعتماد على سرعة الانتقال مـن الحالة الدفاعية الي الحالة الهجومية.
سر التفوق:
ما مكّن أسود الرافدين والنشامى مـن التفوق هو كسر الحاجز النفسي امام منتخبين يتم تصويرهما على أنهما “بعبع” فى آسيا، ودخول المباراه بإيمان بقدراتهم، الامر الآخر هو تَسْجِيلٌ هـدف فى الوقت الإضافي قبل انتهاء الشوط الاول مما أعطاهم دفعة معنوية كبيرة فى الشوط الثانى، ليتمكنوا بكفاءة عاليه مـن تحييد خطورة خصومهم.
اهداف اليابان وكوريا الجنوبية أتت مـن حالات ثابتة، وهدف عكسي سجلته كوريا فى اللحظات الاخيره، ما يعني عجز المنتخبين عَنْ التسجيل مـن اللعب المفتوح أو عبر جمل تكتيكية، وهذا يبرهن العمل الجسيم الذى قام بهما العراق والأردن.
