تويتر: alsultan_h
بعد هبوط النهضة الي الدرجة الأولى كانـت المباراه الأكثر إثارة و حضورًا جماهيريًا و تفاعلًا فى المنطقة الشرقية هى مباراة الاتفاق و القادسية حتـى أصبحت تسمى الديربي، و لم يكن حينها للفتح وجود فى دورى المحترفين أو الخليج الذى ضوء تقريبًا تواجده للعام الثالث على التوالي فى العام القادم و كانـت باقي أندية الشرقية تزور دورى المحترفين لعام أو عامين و تعود الي دورى الدرجة الأولى مرة اخري.
عودة القادسية هذه المرة ستكون مختلفة تمامًا لانه سيكون مقترنًا بواحدة مـن أكبر الشركات نجاحًا وجودة فى العالم وهي أرامكو، و التميز حليفها دائمًا و لا يمكن ان ترصد منتجًا ضعيفًا، و حسبنا ان نذكر مدارس أرامكو و تميزها عَنْ باقي المدراس لكي ندرك ان القادسية عاد الي دورى المحترفين بمعايير مختلفة هذه المرة، و ربما تكون المنافسة على الدورى صعبة فى أول موسـم لكن أقلها سيكون بعيدًا عَنْ معدلة الهبوط.
نجاح القادسية يجب ان يعبر على مجموعه مـن التوصيات الهامة و أولها عدم الدخول فى جدلية كثير الشرقية مع فريق الاتفاق لأن هذه الأطروحات لا يمكن لها ان تضيف شيئًا أو تحدث حقائقًا بل هى تثير التعصب، و جمهور الشرقية أجزم أنه الأقل تعصبًا فى العالم، لذلك القادسية بحكم أنه تابع لشركة أرامكو سيكون له جمهورًا مختلفًا وجديدًا بحكم ارتباطه بالشركة بعيدًا عَنْ الميول السابق للموظفين و ابنائهم ، و كسب الشارع الرياضي افضل مـن الدخول فى جدليات عقيمة و مواقف جمهور الشرقية مع فريق القادسية فى التأهل لاحقًا أو النجاة مـن الهبوط لا تنسى و على رأس هذه الجماهير كان جمهور الاتفاق.
ثاني التوصيات عدم التسرع بتطوير المشروع مثل ما حصل لنادي الاهلي بعد عودته مـن يلو و السعي المباشر لتحقيق الدورى بتغيير شكل النادي بالكامل، بل يجب ان تكون هناك خطة تدريجية بالمحافظة على قوام النادي الحالي و تطعيمه ببعض الأنتقالات الكبيرة مثل ما صنع فريق نيوكاسل بعد استحواذ صندوق الاستثمار السعودي عليه وهذا التفكير السليم.
اما التوصية الثالثة فهي الأهم بالتعاقد مع مدير فني مرحلي لبناء النادي و وضع خطة لثلاث اعوام، و افضل المدراس ربما فى ذلك المدرسة الإيطالية حيـث يوجد مدربين كبار أيضًا لهم سوابق مثل العجوز كلاوديو رانييري و الداهية كونتي الذى أعاد اليوفي و الإنتر الي واجهة الدورى الإيطالي مرة اخري و هناك العديد مـن الأسماء المميزة مثل الإسباني جولين لوبيتيغي.
التوصية الاخيره هى الاستقرار الإداري و استمرار نايف آل صاحب الذى يملك مؤهلات النجاح .
بعد هبوط النهضة الي الدرجة الأولى كانـت المباراه الأكثر إثارة و حضورًا جماهيريًا و تفاعلًا فى المنطقة الشرقية هى مباراة الاتفاق و القادسية حتـى أصبحت تسمى الديربي، و لم يكن حينها للفتح وجود فى دورى المحترفين أو الخليج الذى ضوء تقريبًا تواجده للعام الثالث على التوالي فى العام القادم و كانـت باقي أندية الشرقية تزور دورى المحترفين لعام أو عامين و تعود الي دورى الدرجة الأولى مرة اخري.
عودة القادسية هذه المرة ستكون مختلفة تمامًا لانه سيكون مقترنًا بواحدة مـن أكبر الشركات نجاحًا وجودة فى العالم وهي أرامكو، و التميز حليفها دائمًا و لا يمكن ان ترصد منتجًا ضعيفًا، و حسبنا ان نذكر مدارس أرامكو و تميزها عَنْ باقي المدراس لكي ندرك ان القادسية عاد الي دورى المحترفين بمعايير مختلفة هذه المرة، و ربما تكون المنافسة على الدورى صعبة فى أول موسـم لكن أقلها سيكون بعيدًا عَنْ معدلة الهبوط.
نجاح القادسية يجب ان يعبر على مجموعه مـن التوصيات الهامة و أولها عدم الدخول فى جدلية كثير الشرقية مع فريق الاتفاق لأن هذه الأطروحات لا يمكن لها ان تضيف شيئًا أو تحدث حقائقًا بل هى تثير التعصب، و جمهور الشرقية أجزم أنه الأقل تعصبًا فى العالم، لذلك القادسية بحكم أنه تابع لشركة أرامكو سيكون له جمهورًا مختلفًا وجديدًا بحكم ارتباطه بالشركة بعيدًا عَنْ الميول السابق للموظفين و ابنائهم ، و كسب الشارع الرياضي افضل مـن الدخول فى جدليات عقيمة و مواقف جمهور الشرقية مع فريق القادسية فى التأهل لاحقًا أو النجاة مـن الهبوط لا تنسى و على رأس هذه الجماهير كان جمهور الاتفاق.
ثاني التوصيات عدم التسرع بتطوير المشروع مثل ما حصل لنادي الاهلي بعد عودته مـن يلو و السعي المباشر لتحقيق الدورى بتغيير شكل النادي بالكامل، بل يجب ان تكون هناك خطة تدريجية بالمحافظة على قوام النادي الحالي و تطعيمه ببعض الأنتقالات الكبيرة مثل ما صنع فريق نيوكاسل بعد استحواذ صندوق الاستثمار السعودي عليه وهذا التفكير السليم.
اما التوصية الثالثة فهي الأهم بالتعاقد مع مدير فني مرحلي لبناء النادي و وضع خطة لثلاث اعوام، و افضل المدراس ربما فى ذلك المدرسة الإيطالية حيـث يوجد مدربين كبار أيضًا لهم سوابق مثل العجوز كلاوديو رانييري و الداهية كونتي الذى أعاد اليوفي و الإنتر الي واجهة الدورى الإيطالي مرة اخري و هناك العديد مـن الأسماء المميزة مثل الإسباني جولين لوبيتيغي.
التوصية الاخيره هى الاستقرار الإداري و استمرار نايف آل صاحب الذى يملك مؤهلات النجاح .
