اعلنت السفارة البريطانية فى موسكو إن الوضع فى روسيا لا يمكن التنبؤ به، ونصحت الرعايا البريطانيين بالمغادرة إذا لم يكن البقاء فى روسيا أمرًا ضروريًا.
بينما الولايات المتحدة حثت رعاياها بعد وقت قصير مـن اندلاع الحرب الروسية فى أوكرانيا، على مغادرة روسيا، بينما اكتفت الحكومة الألمانية حتـى الان بنصح رعاياها بعدم السفر فقط الي روسيا.
وضع غامض
اعلنت السفيرة البريطانية لدى روسيا، ديبورا برونرت، فى رسالة بالفيديـو نُشرت على قناة البعثة الدبلوماسية على تليجرام يـوم الأربعاء: “كَمَا رأينا، فإن الوضع هنا فى روسيا لا يمكن التنبؤ به”.
ونصحت ديبورا الرعايا البريطانيين بالمغادرة “إذا لم يكن البقاء فى روسيا أمرًا ضروريًا”.
وتوترت العلاقات بين روسيا والغرب بشدة على خلفية الحرب الروسية فى أوكرانيا.
وفي وقت لاحق مـن هذا العام، ألقت الاستخبارات الروسية القبض على مراسل صحيفة “وول ستريت جورنال”، إيفان جيرشكوفيتش بتهمة التجسس.