وأعلنت الشركة عَنْ خسارة صافية قدرها عشرة مليارات دولار للربع الثانى بسـبب خفض القيمة وفشلت فى تحقيق تقديرات وول ستريت للنتائج الفصلية، مما طغى على النمو القوي فى الاشتراكات فى خدمات البث بدعم تقديم أنواع اشتراكات أقل سعرا تتضمن إعلانات وتوسع خدمة ماكس للبث الي أسواق جديدة.
كَمَا عكست النتائج تأثير خسارة صفقة بث رياضى عملية وسـط التأثير الأوسع نطاقا للتحول الي البث الرقمي.
وفقدت الشركة، التى تأسست بعد شراكة بين شركة وارنر ميديا التى كانـت تابعة لإيه.تي اند تي وشركة ديسكفري فى أبريل 2022، أكثر مـن 40 مليار دولار فى قيمتها السوقية منذ ذلك الحين.
وقبل فتح وول ستريت، كان السهم، الذى فقد أكثر مـن 32 بالمئة مـن قيمته حتـى الان هذا العام، أكبر الخاسرين على المؤشر ستاندرد اند بورز 500.
وإذا استمرت الخسائر، سيفتح السهم عند اقل مستوى له فى أكثر مـن 15 عاما وسيخسر أكثر مـن ملياري دولار مـن قيمته السوقية.
