لا تدخر القيادة الرشيدة جهدًا فى الارتقاء بكافة مجالات الحياة بالمملكة ولعل ابرز الملفات التى تحظى بالاهتمام هو القطاع الرياضي الذى أصبح الطموح به عنان السماء.
“همة السعوديين مثل جبل طويق، ولن تنكسر إلا إذا انهد هذا الجبل وتساوى بالأرض”.. كلمات تاريخية مـن صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود إذ تُجسد واقعًا تعيشه المملكة بمختلف المجالات.
ففي مجال الرياضة خطف الملف السعودي لاستضافة كاس العالم 2034 الأنظار عالمـياً؛ إذ صرح الاتحاد الدولى لكرة القـدم (فيفا) حصول ملف السعوديه على تقييم 419.8 مـن 500.
ويُعد ذلك أعلى تقييم فني يمنحه (فيفا) عبر التَّارِيخُ لملف تم تقديمه لاستضافة بطوله العالم.
مايترجم جملة سمو ولي العهد فى مناسبة سابقة اثناء اعلن:”فى حال كان الجمهور السعودي مقتنعا، فعنان السماء هو الحد الأقصى للطموحات”، مما يؤكد سعي القيادة للارتقاء بكافة جوانب الحياة فى المملكة دون وضع سقف محدد للطموحات.
الامر الذى ظهر بالإنجاز السعودي فى ملف إستقبال بطوله كاس العالم 2034 بعد تقييمه التاريخي إذ يُجسد النقلة النوعية للمملكة وفق رؤى ومستهدفات واضحة وشاملة حملتها رؤية السعوديه 2030 فى اثناء دعـم القيادة الرشيدة.
وهو ما أكده الأمير محمد بن سلمان اثناء تصريحـات أوردها الموقـع الرسمى لاتحاد الكره فى أكتوبر 2023 ببيان إعلان نية الترشح لاستضافة كاس العالم 2034؛ إذ اعلن سموه:”رغبة السعوديه فى إستقبال كاس العالم 2034 تعد انعكاسًا لما وصلت إليه -ولله الحمد- مـن نهضة شاملة على الأصعدة والمستويات جميع، الامر الذى جعل منها مركزًا قياديًا وواجهة دولية لاستضافة أكبر وأهم الاحداث العالميه فى مختلف المجالات، بما تملكه مـن مقومات اقتصادية وإرث حضاري وثقافي عظيم”.
وأشار الأمير محمد بن سلمان ـ عبر البيان ذاته ـ الي ان نية الاستضافة تأتي تأكيدًا على الجهود الواضحة والكبيرة التى تقوم بها المملكة فى نشر رسائل السلام والمحبة فى العالم، والتي تعد الرياضة أحد اهم وأبرز أوجهها، كونها وسيلة مهمّة لالتقاء الشعوب بمختلف أعراقهم وتعدد ثقافاتهم، وهو ما دأبت المملكة على تحقيقه فى مختلف المجالات، ومنها المجال الرياضي.
الامر لا يتوقف عند مجرد إستقبال البطولة العالميه؛ إذ أوضح سموه الكريم اثناء كلمته ضوء ملف ترشح المملكة لاستضافة كاس العالم 2034:”فى المملكة ندرك اهميه القطاع الرياضي فى تحقيق المزيد مـن النمو والتطوير، ونتطلع لاستضافة نسخة استثنائية وغير مسبوقة مـن بطوله كاس العالم لكرة القـدم، مـن اثناء تسخير الإمكانات والطاقات؛ لإسعاد محبي كرة القـدم حول العالم، والاستمتاع بتجربة سياحية وثقافية ورياضية متنوعة، ترتكز على إرث حضاري تاريخي عظيم”.
ونوه ولي العهد الي ان ملف الترشح يصل شعار “معاً ننمو”، الذى يجسد ما تعيشه المملكة مـن نمو وتطور فى عالم كرة القـدم، مضيفًا:”يُعد الملف فرصة ثمينة يمكننا مـن خلالها مع الاتحاد الدولى لكرة القـدم (فيفا) لتنمية العمل على مستقبل كرة القـدم فى المملكة ومنطقة الشرق الأوسط والعالم.. متطلعون بكل عزم وإصرار ان نلهم العالم لفتح آفاق جديدة لكرة القـدم العالميه”.
يظهر الامر فى تطوير البنية الرياضية التحتية فى المملكة؛ لاستضافة نسخة استثنائية لكأس العالم 2034 ؛ حيـث سيستضيف 15 ستادًا آيقونيًا فى 5 مدن مما سينعكس مستقبلاً على القطاع الرياضي والاستضافات العالميه.
فأصبحت المملكة مؤخرًا مع اهتمام القيادة الرشيدة بالقطاع الرياضي بُوصلة للأحداث العالميه بكافة الرياضات مثل كاس العالم للرياضات الإلكترونية، وسباقات فورمولا (1) العالميه، سباق فورمولا (1) العالمي، كاس العالم للأندية لكرة اليد “سوبر جلوب” وغيرها مـن الفعاليات.
هذا بجانب فوزها بحقوق إستقبال المزيد مـن الفعاليات الكبرى على مستوى القارة والعالم مثل كاس التحدي الآسيوي فى 2026 وكأس امم آسيا لكرة القـدم فى 2027 وبطولة العالم لدراجات الطرق غير المرصوفة فى 2028 والألعاب الأوليمبية الشتوية فى 2029.
“همة السعوديين مثل جبل طويق، ولن تنكسر إلا إذا انهد هذا الجبل وتساوى بالأرض”.. كلمات تاريخية مـن صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود إذ تُجسد واقعًا تعيشه المملكة بمختلف المجالات.
ففي مجال الرياضة خطف الملف السعودي لاستضافة كاس العالم 2034 الأنظار عالمـياً؛ إذ صرح الاتحاد الدولى لكرة القـدم (فيفا) حصول ملف السعوديه على تقييم 419.8 مـن 500.
ويُعد ذلك أعلى تقييم فني يمنحه (فيفا) عبر التَّارِيخُ لملف تم تقديمه لاستضافة بطوله العالم.
مايترجم جملة سمو ولي العهد فى مناسبة سابقة اثناء اعلن:”فى حال كان الجمهور السعودي مقتنعا، فعنان السماء هو الحد الأقصى للطموحات”، مما يؤكد سعي القيادة للارتقاء بكافة جوانب الحياة فى المملكة دون وضع سقف محدد للطموحات.
الامر الذى ظهر بالإنجاز السعودي فى ملف إستقبال بطوله كاس العالم 2034 بعد تقييمه التاريخي إذ يُجسد النقلة النوعية للمملكة وفق رؤى ومستهدفات واضحة وشاملة حملتها رؤية السعوديه 2030 فى اثناء دعـم القيادة الرشيدة.
وهو ما أكده الأمير محمد بن سلمان اثناء تصريحـات أوردها الموقـع الرسمى لاتحاد الكره فى أكتوبر 2023 ببيان إعلان نية الترشح لاستضافة كاس العالم 2034؛ إذ اعلن سموه:”رغبة السعوديه فى إستقبال كاس العالم 2034 تعد انعكاسًا لما وصلت إليه -ولله الحمد- مـن نهضة شاملة على الأصعدة والمستويات جميع، الامر الذى جعل منها مركزًا قياديًا وواجهة دولية لاستضافة أكبر وأهم الاحداث العالميه فى مختلف المجالات، بما تملكه مـن مقومات اقتصادية وإرث حضاري وثقافي عظيم”.
وأشار الأمير محمد بن سلمان ـ عبر البيان ذاته ـ الي ان نية الاستضافة تأتي تأكيدًا على الجهود الواضحة والكبيرة التى تقوم بها المملكة فى نشر رسائل السلام والمحبة فى العالم، والتي تعد الرياضة أحد اهم وأبرز أوجهها، كونها وسيلة مهمّة لالتقاء الشعوب بمختلف أعراقهم وتعدد ثقافاتهم، وهو ما دأبت المملكة على تحقيقه فى مختلف المجالات، ومنها المجال الرياضي.
الامر لا يتوقف عند مجرد إستقبال البطولة العالميه؛ إذ أوضح سموه الكريم اثناء كلمته ضوء ملف ترشح المملكة لاستضافة كاس العالم 2034:”فى المملكة ندرك اهميه القطاع الرياضي فى تحقيق المزيد مـن النمو والتطوير، ونتطلع لاستضافة نسخة استثنائية وغير مسبوقة مـن بطوله كاس العالم لكرة القـدم، مـن اثناء تسخير الإمكانات والطاقات؛ لإسعاد محبي كرة القـدم حول العالم، والاستمتاع بتجربة سياحية وثقافية ورياضية متنوعة، ترتكز على إرث حضاري تاريخي عظيم”.
ونوه ولي العهد الي ان ملف الترشح يصل شعار “معاً ننمو”، الذى يجسد ما تعيشه المملكة مـن نمو وتطور فى عالم كرة القـدم، مضيفًا:”يُعد الملف فرصة ثمينة يمكننا مـن خلالها مع الاتحاد الدولى لكرة القـدم (فيفا) لتنمية العمل على مستقبل كرة القـدم فى المملكة ومنطقة الشرق الأوسط والعالم.. متطلعون بكل عزم وإصرار ان نلهم العالم لفتح آفاق جديدة لكرة القـدم العالميه”.
يظهر الامر فى تطوير البنية الرياضية التحتية فى المملكة؛ لاستضافة نسخة استثنائية لكأس العالم 2034 ؛ حيـث سيستضيف 15 ستادًا آيقونيًا فى 5 مدن مما سينعكس مستقبلاً على القطاع الرياضي والاستضافات العالميه.
فأصبحت المملكة مؤخرًا مع اهتمام القيادة الرشيدة بالقطاع الرياضي بُوصلة للأحداث العالميه بكافة الرياضات مثل كاس العالم للرياضات الإلكترونية، وسباقات فورمولا (1) العالميه، سباق فورمولا (1) العالمي، كاس العالم للأندية لكرة اليد “سوبر جلوب” وغيرها مـن الفعاليات.
هذا بجانب فوزها بحقوق إستقبال المزيد مـن الفعاليات الكبرى على مستوى القارة والعالم مثل كاس التحدي الآسيوي فى 2026 وكأس امم آسيا لكرة القـدم فى 2027 وبطولة العالم لدراجات الطرق غير المرصوفة فى 2028 والألعاب الأوليمبية الشتوية فى 2029.
