نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية مقالة طويلة للكاتب الرياضي “أولي غامب” اعلن فيها عَنْ معالي المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ رئيس مجلس ادارة الهيئة العامة للترفيه، ودوره المؤثر فى صناعة الترفيه فى المملكة بشكل عَامٌ، وتأثيره الكبير على رياضة الملاكمة وجهوده الملموسة مـن اجل جعل المملكة عاصمة للملاكمة العالميه بشكل حصري.
تدرج الكاتب فى المقالة التى تتناول لمحة عَنْ سيرة معالي المستشار والمناصب التى تقلدها اثناء مدة علمه، الي وصوله لمنصب رئيس مجلس ادارة الهيئة العامة للترفيه.
والحديث عَنْ إطلاقه “موسـم الرياض” الذى يعد بداية التحول لصناعة الترفيه فى المملكة.
واستضافة الاحداث الترفيهيه والرياضية الكبرى بمشاركة نجوم مثل كريستيانو رونالدو، وليونيل ميسي فى كرة القـدم، ونوفاك دجوكوفيتش فى التنس، وتنظيم الاسطورة الجديد كرة القـدم ومنافسات المصارعة والسنوكر، الي دوره الواضح فى تنظيم نزالات الملاكمة بمشاركة ابرز نجوم اللعبة مثل أنتوني جوشوا، وتايسون فيوري، وفرانسيس نغانو وغيرهم.
وذكر الكاتب ان جهود آل الشيخ لم تقتصر على تنظيم المباريات، بل سعى أيضًا الي إضفاء لمسة رائعة على فعالياته مـن اثناء الإعلانات الترويجية المُبهرة للنزالات، والمكافآت المالية الضخمة للمتبارين.
كَمَا أنه كسب احترام الجميع، الذين يطلقون عليه لقب “صاحب المعالي”، بما سهل حل كثير مـن الخلافات السابقة بين المروجين والمتنافسين، التى كان مـن أبرزها ما بين إيدي هيرن، وفرانك وارن، الامر الذى أسهم فى تسريع المفاوضات وإنجاز الأنتقالات.
بل أكثر مـن ذلك؛ الي دفعهم الي العمل معًا لأول مرة، ما نتج عنه تنظيم الاسطورة الجديد حققت نجاحًا كثيرًا على مستوى العالم؛ مثل “أشرس رجل فى العالم”، “واليوم الحاسم”، واستحداثه فكرة “5 امام 5″، التى كانـت بمثابة الهدية لعشاق اللعبة.
وأشار الكاتب الي أنه بفضل جهود تركي آل الشيخ، باتت السعوديه وجهة رئيسية لعشاق الملاكمة مـن جميع ارجاء العالم، وأسهمت بشكل كثير فى نهضة هذه الرياضة على المستوى الدولى.
وانهي قائلًا:
“بينما يحتدم الجدل حول ما إذا كان السعوديون عنصر إيجابي فى عالم الملاكمة، فإن الحجة امام المملكة تتضاءل طالما ان الرجل الذى يقود الهامة يحقق هذه النتائج بالفعل”.
تدرج الكاتب فى المقالة التى تتناول لمحة عَنْ سيرة معالي المستشار والمناصب التى تقلدها اثناء مدة علمه، الي وصوله لمنصب رئيس مجلس ادارة الهيئة العامة للترفيه.
والحديث عَنْ إطلاقه “موسـم الرياض” الذى يعد بداية التحول لصناعة الترفيه فى المملكة.
واستضافة الاحداث الترفيهيه والرياضية الكبرى بمشاركة نجوم مثل كريستيانو رونالدو، وليونيل ميسي فى كرة القـدم، ونوفاك دجوكوفيتش فى التنس، وتنظيم الاسطورة الجديد كرة القـدم ومنافسات المصارعة والسنوكر، الي دوره الواضح فى تنظيم نزالات الملاكمة بمشاركة ابرز نجوم اللعبة مثل أنتوني جوشوا، وتايسون فيوري، وفرانسيس نغانو وغيرهم.
وذكر الكاتب ان جهود آل الشيخ لم تقتصر على تنظيم المباريات، بل سعى أيضًا الي إضفاء لمسة رائعة على فعالياته مـن اثناء الإعلانات الترويجية المُبهرة للنزالات، والمكافآت المالية الضخمة للمتبارين.
كَمَا أنه كسب احترام الجميع، الذين يطلقون عليه لقب “صاحب المعالي”، بما سهل حل كثير مـن الخلافات السابقة بين المروجين والمتنافسين، التى كان مـن أبرزها ما بين إيدي هيرن، وفرانك وارن، الامر الذى أسهم فى تسريع المفاوضات وإنجاز الأنتقالات.
بل أكثر مـن ذلك؛ الي دفعهم الي العمل معًا لأول مرة، ما نتج عنه تنظيم الاسطورة الجديد حققت نجاحًا كثيرًا على مستوى العالم؛ مثل “أشرس رجل فى العالم”، “واليوم الحاسم”، واستحداثه فكرة “5 امام 5″، التى كانـت بمثابة الهدية لعشاق اللعبة.
وأشار الكاتب الي أنه بفضل جهود تركي آل الشيخ، باتت السعوديه وجهة رئيسية لعشاق الملاكمة مـن جميع ارجاء العالم، وأسهمت بشكل كثير فى نهضة هذه الرياضة على المستوى الدولى.
وانهي قائلًا:
“بينما يحتدم الجدل حول ما إذا كان السعوديون عنصر إيجابي فى عالم الملاكمة، فإن الحجة امام المملكة تتضاءل طالما ان الرجل الذى يقود الهامة يحقق هذه النتائج بالفعل”.