أعلنت فرنسا وألمانيا وبولندا عَنْ تعاون جديد لمواجهة ما أسمته البيانات المضللة الروسية.
وقال وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورني: “لقد أصبحت بلداننا الثلاثة ضحايا لنفس استراتيجية زعزعة الاستقرار، سنعلن عَنْ تعاون جديد امام التضليل الروسي”.
وقال وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورني: “لقد أصبحت بلداننا الثلاثة ضحايا لنفس استراتيجية زعزعة الاستقرار، سنعلن عَنْ تعاون جديد امام التضليل الروسي”.
معلومات مضللة على نطاق واسع
واستشهد سيجورني بمنصات المتصيدين ومثيرى المشكلات التى تنشر معلومات مضللة على نطاق واسع والمواقع الإلكترونية المخصصة للأخبار الكاذبة كتهديدات تحتاج الي مزيد مـن الاهتمام على المستوى الأوروبي.
وتابع: “سنكشف بشفافية عَنْ أدوات هذه البيانات المضللة. سنكشف عَنْ الهجمات التى ارتكبت وبالأدلة”.
خلق حالة مـن الارتباك
وذكر ان هـدف موسكو هو خلق حالة مـن الارتباك بين المواطنين، وزيادة الاستقطاب السياسي وزعزعة استقرار الديمقراطيات.
وأضاف: “عندما تندد ثلاث دول كبرى فى الاتحاد الأوروبي بذلك فى نفس الوقت، فإن لديها قوة معينة”.