ثقافه وفن

عادل عبد الله يكتب.. وداعا علاء عبد الخالق الإنسان الخلوق والفنان

كل يـوم نفقد أحد أصدقائنا ، الكبار والصغار ، وأخيراً نفقد شخصًا لائقًا وحكيمًا ولطيفًا قبل ان يكون فنانًا رائعًا. قبل النشر

كان هذا الرجل مثالاً على اللطف ولم يخالفه اى فنان فى الوسـط الفنى ، اتفق الجميع بالإجماع على حبه ، تمامًا كَمَا اتفقوا جميعًا بالإجماع على الذوق الخاص الذى كان فى صوته وأغانيه. أغانيه و … كل منهم لديه ذكريات مع تلك الأغاني.

ما يمـيز هذا الجيل هو تضامن أبنائه منذ البداية وحتى الان ، وهذا ما رأيناه فى جنازته وكيف انهار عَدَّدَ مـن النجوم فى البكاء الصادق على خسارة أحد اهم ابناء جيله. .

كَمَا شهدت مواقع التواصل الاجتماعي المزيد مـن الحزن على وفاة علاء عبد الخالق ، وتنافس الكثيرون فى جنازته وأشادوا بأعماله الفنية العديدة التى طالما استمتع بها جمهوره.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى