يحيى النجـم اللبناني وليد توفيق حفلاً غنائياَ، اليـوم السبت، ضوء حفلات مهرجان القلعة للموسيقى والغناء فى دورته الـ31، ويقدم مجموعه رائعة مـن اشهر أغنياته المحببة لدى جمهوره.
برنامـج فعاليات مسرح المحكى بمهرجان قلعة صلاح الدين للموسيقى والغناء فى دورته الـ31 يشمل عروضًا لكل مـن عز الأسطول، نسمة محجوب، مجموعه التشيللو state of hermony، فايا يونان، أوركسترا القاهره السيمفونى، فريق وسـط البلد، نادية مصطفى، هاني شاكر، سيمون، هشام عباس، مني بوركهارد، مصطفى حجاج، مصطفي شوقى، غالية بن على، نجوم الأوبرا للموسيقى العربية بقيادة المايسترو محمد الموجى، على الحجار، كورال كلية التربية الموسيقية، عزيز مرقة، سعيد الارتيست، وليد توفيق، هشام خرما، لينا شاماميان، المنشد احمد العمري، الشيخ ياسين التهامي، عبير نعمة مع الفنان محمد محسن بمصاحبة سيني سيمفوني أوركسترا بقيادة المايسترو احمد عويضة، نسمة عبدالعزيز، مدحت صالح بمصاحبة عازف البيانو عمرو سليم والفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو احمد عامر، كورال مركز تنمية المواهب، الموسيقار عمر خيرت بمصاحبة أوركسترا أوبرا القاهره بقيادة المايسترو ناير ناجى، إضافة الي عروض لفرق دولية بالتعاون مع قطاع العلاقات الثقافية الخارجية.
ويعد مهرجان قلعة صلاح الدين الدولى للموسيقى والغناء، مـن تنظيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر ، بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار.
وقال الدكتور خالد داغر رئيس دار الأوبرا: “إن مهرجان قلعة صلاح الدين الدولى للموسيقى والغناء فى دورته 31 تم تطويره ليتخذ شكلاً جديدًا يهدف الى تقديم ألوان ابداعية جادة تناسب أذواق مختلف الشرائح العمرية والاجتماعية”.
وأضاف رئيس الأوبرا: “إن الفعاليات تشهد مشاركات أولى لعدد مـن الفنانين المصريين والعرب إضافة الي ثنائيات غنائية متنوعة وظهور لعدد مـن نجوم التسعينيات، مشيرًا الي ان عَدَّدَ الفعاليات هذا العام يصل الي 45 حفلاً، حيـث يقام حفلان متتاليان على مسرح المحكى الي جانب حفل يستضيفه مسرح خارجى تم استحداثه وإعداده لاستقبال الجمهور اثناء الدخول”.
وأوضح الدكتور خالد داغر: “أنه تم وضع 5000 مقعد لضيوف الفعاليات الي جانب شاشات كبيرة لنقل العروض تيسيرًا على الجمهور، وأوضح ان مهرجان قلعة صلاح الدين الدولى للموسيقى والغناء مـن التظاهرات الراسخة واحد اهم المحافل التى تنظمها وزارة الثقافة ومنذ ميلاده عَامٌ 1990 نجح فى تحقيق شعبية كبيرة بسـبب تنوع وثراء محتواه الفنى“.