اكتشفت امرأة فى تايوان كانـت تعتقد أنها كانـت تقسم الإيجار مع صديقها لمدة 10 اعوام أنه المالك قبل انتهاء العلاقة ، قائلة إنه كان يدفع رهنها بالكامل عَنْ غير قصد.
اقسم الإيجار بالتساوي
فى منشور على وسائل التواصل الاجتماعي ، كشفت المرأة أنهما كانا على علاقة منذ 20 عَامًٌا واستأجرا شقة معًا بعد ان أصر صديقها على أنها كانـت فى متناول الجميع مـن شراء عقار. scmp.
وذكر أنه لم ير إلا شخصًا يعتقد أنه صاحب الشقة ، وهو يصلح اى شيء فى الشقة إذا تعطلت ويقول: عندما اتصلت بالمالك المفترض ، أخبرني أنه نظرًا لامتلاكه عدة عقارات ، فإنه يستخدم مقاولين أجانب للإصلاح ، وهذا أمر شائع جدًا فى صناعة التأجير ، لذلك لم أشك فى اى شيء.
كَمَا طمأنها صديقها قائلاً: “يقدّر مالك المنزل حقًا خصوصية المستأجر وهو يعيش بعيدًا ، لذا لن يأتي إلا إذا اضطر الي ذلك”. كان صديقها يعطي المال الي “المالك” بعد دفع حصته الي “المالك”. كَمَا ادعى ان عنوان المالك قريب مـن مكان عمله ، لذلك قد يتعامل معه مباشرة وقد يكون ذلك أكثر ملاءمة له. إذا قابلته.
شقة للإيجار
فى العام الثانى عشر مـن العلاقة ، بدأت المرأة وظيفة جديدة تتطلب تنقلًا أطول ، واقترحت عليه الاقتراب مـن مكان عملها. لكن صديقها رفض الفكرة على الفور ، قائلاً: “لقد استمرت فى التوسل إليّ ووعدتني بحل لمسافة طويلة. حتـى أنها عرضت ان توصيلي مـن وإلى العمل والقيام بجميع المسؤوليات المنزلية”.
وأضافت المرأة ، بعد 20 عَامًٌا ، أنها اعتقدت أنهم ينتظرون الزواج ، لكن كان ذلك خطأً ، لكن لدهشتها أنهى الرجل علاقتهما فجأة ، واتهمها بالتكاسل والعبث ، وقال إن ليس لهما مستقبل ، وطلب منها المغادرة.
فى الوقت نفسه ، يصل خطاب دفع رهن عقاري مشبوه باسم صديقها الي الشقة بالبريد ، واتضح أخيرًا ان صديقها يمتلك بالفعل الشقة التى عاشوا فيها لمدة 10 اعوام.
اعلن: “يبدو ان أحدهم أرسل الخطاب عمدا ، وظهر على الظرف بوضوح علامات تدل على فتحه مسبقا. كان مَبْلَغٌ الرهن الشهري “نصيبي” مـن الإيجار ، لذلك سأدفع رهنه ثم ألغيه.