وضح تقرير جديد سر مـن أسرار المغنية العالميه أديل وهو انها تبكى قبل وبعد كل حفلة مـن عروضها التى اقامتها فى لاس فيجاس لأنها تشعر بأنها “مرتبطة بعمق” بمشاعر معجبيها فى القاعة.
اديل
وحسب المقال الذى نشره موقع الديلى ميل بدأت المغنية 35 عَامًٌا، الحفلات فى عطلات نهاية الاسبوع فى الكولوسيوم فى Caesars Palace فى نيفادا العام الماضى وتم تمديد عروضها حتـى وقت لاحق مـن هذا العام.
لكن يُزعم ان أديل تشعر بمجموعة مختلفة مـن المشاعر التى تتدفق مـن خلالها اثناء أدائها، وغالبًا ما تشعر النجمة بالإرهاق لدرجة أنها تبكي.
اعلن أحد المطلعين “تمر أديل بسلسلة مـن المشاعر اثناء أدائها، والتى قد لا يكون الجمهور على علم بها.. وضخامة العروض ونجاحها كان له تأثير كثير لدرجة أنها صرخت قليلاً بعد العروض”.
بينما قد أوقفت المغنية العالميه أديل تقديمها الأخير فى لاس فيجاس لدقائق بعد الاحداث الغربية التى اعلن للنجوم على المسارح، وبدأ هذا الاتجاه الشهر الماضى عندما تعرضت بيبى ريكسا للضرب بالهاتف الخلوى على وجهها، وأعقبها إحدى المعجبات برمى رماد والدتها على خشبة المسرح فى حفل بينك، وأديل، التى لا تزال ترصد عروضها فى عطلات نهاية الاسبوع فى فندق وكازينو سيزار بالاس،أوقفت العرض.
وقالت ممازحة “هل سيتجرأ الجمهور ويرمينى بشىء”، وأضافت ” هل لاحظتوا كيف يتناسى الناس الآداب … انا أتحداك ان ترمى شيئًا فى وجهى، سأقتلك “.
يأتى ذلك بعد ان تلقت بينك، 42 عَامًٌا، مؤخرًا عَدَّدًَا مـن الهدايا على خشبة المسرح، حتـى ان إحدى المعجبات كانـت ترمى رماد والدتها.
