@هويَّته منذ زمنٍ بعيدٍ.. قبضةٌ تتراقص على سيرك الصالة بأهازيج الهول واليامال فى المدرج.
**عنوانه كان وما زال بمدينة (اليد)، فى حي (حنَّيتُ لكِ سيهات)، فى شارع (يا جارتي.. سيفوز خلجاوينا المغامر).. ذلك الطرب الذى اثناء صامدًا فى ثقافة المدرج الأصفر منذ أربعة عقود.
**لم تكن لعبة كرة اليد بالنسبة للخلجاويين مجرد لعبةٍ وإنجاز، بل هى هوية مدينة، وعِشق «أهالي».. امتد مـن جدٍّ.. لأب.. لابن.. لحفيد.. فى ملحمةٍ أبهرت الداخل والخارج عندما يكون الحديث عَنْ فريق الخليج.
**جماهير الدانة.. الحكاية التى تناولت فصولَها أقلامٌ تسبح فى اللعبة الشعبية الأولى عالميًّا (كرة القـدم)، ولكنهم عندما شاهدوا هذه الجماهير وأهازيجها فى الصالات عبر التلفاز، أُجبِروا على قيادة قاربهم فى بحر كرة اليد إعجابًا وإبهارًا.
** وكيف لا تكون يد الخليج أشبه بقصص ألف ليلة وليلة، وهي التى بدأت فى صنع ثقافةٍ جديدةٍ للرياضة السعوديه، عندما كتبتْ فى التَّارِيخُ ان أندية الدخل المحدود تستطيع خطف الالقاب مـن الانديه التى تمتلك المال والجمهور والاسم، وذلك عندما نجحت فى خطف الالقاب مـن الاهلى العملاق، ومنها فتح الخليج نافذة لأندية الشرقية للدخول فى قائمة الذهب بهذه اللعبة.
**ارتبك مدرج اللعبة بعد ابتعاد الدانة عَنْ المنصات لسنواتٍ طويلة، وعندما عاد للذهب مرة أخرى.. عاد التوهُّج للعبة جماهيريًّا وإعلاميًّا.
** واليوم توجت يد الدانة بكأس اليد وسـط ظروف صعبة إيقافات وإصابات وأمور أخرى تحت المثل القائل ( ياما تحت السواهي دواهي )وكتبت جماهير الخليج فصلًا جديدًا مـن الإبداع عبر المدرجات فى ثقتهم فى قبضتهم رغم كل الظروف التى عرفها الجمهور الأصفر ممن يضع العراقيل فى طريق إنجازاتهم الذين أصيبوا بخيبة أمل .
@ الحارس المبدع / محمد السالم اعتبره كاتب رواية كاس اليد الجديـد للخليج ، فقد كتب فصولا فى المباراه تخطى بها الحارس المبدع الاخر فى صفـوف الصفا المصرى هنداوي ، بينما المباراه ان صح التعبير أشبه بنزال الحراس ، وكسب التحدي فيها ال سالم .
@ جمهور الصفا كان العلامة البارزة فى المواجهة ، لكن احداث اللقـاء لم تساعده فى ابراز أهازيجه ، حيـث لم يعط لاعبو الخليج الفرصة لهم منذ بداية اللقـاء ، حتـى ان الصفا لم يتقدم فى اى ثانية مـن عمر المواجهة ، ويحق لنا ان نفخر بجمهور الصفواني رغم حزنه فى نهاية المطاف .
@ فى النهايه نحيي جمهور الفريقين على الروح الرياضية الكبيرة بينهما رغم ما حدث فى اللقـاء .
@ مبروك لمنسوبي الخليج ، وحظ أوفر لمنسوبي الصفا ، والكرة ما زالت فى الْمَلْعَبُ فى مسابقه الدورى .
**عنوانه كان وما زال بمدينة (اليد)، فى حي (حنَّيتُ لكِ سيهات)، فى شارع (يا جارتي.. سيفوز خلجاوينا المغامر).. ذلك الطرب الذى اثناء صامدًا فى ثقافة المدرج الأصفر منذ أربعة عقود.
**لم تكن لعبة كرة اليد بالنسبة للخلجاويين مجرد لعبةٍ وإنجاز، بل هى هوية مدينة، وعِشق «أهالي».. امتد مـن جدٍّ.. لأب.. لابن.. لحفيد.. فى ملحمةٍ أبهرت الداخل والخارج عندما يكون الحديث عَنْ فريق الخليج.
**جماهير الدانة.. الحكاية التى تناولت فصولَها أقلامٌ تسبح فى اللعبة الشعبية الأولى عالميًّا (كرة القـدم)، ولكنهم عندما شاهدوا هذه الجماهير وأهازيجها فى الصالات عبر التلفاز، أُجبِروا على قيادة قاربهم فى بحر كرة اليد إعجابًا وإبهارًا.
** وكيف لا تكون يد الخليج أشبه بقصص ألف ليلة وليلة، وهي التى بدأت فى صنع ثقافةٍ جديدةٍ للرياضة السعوديه، عندما كتبتْ فى التَّارِيخُ ان أندية الدخل المحدود تستطيع خطف الالقاب مـن الانديه التى تمتلك المال والجمهور والاسم، وذلك عندما نجحت فى خطف الالقاب مـن الاهلى العملاق، ومنها فتح الخليج نافذة لأندية الشرقية للدخول فى قائمة الذهب بهذه اللعبة.
**ارتبك مدرج اللعبة بعد ابتعاد الدانة عَنْ المنصات لسنواتٍ طويلة، وعندما عاد للذهب مرة أخرى.. عاد التوهُّج للعبة جماهيريًّا وإعلاميًّا.
** واليوم توجت يد الدانة بكأس اليد وسـط ظروف صعبة إيقافات وإصابات وأمور أخرى تحت المثل القائل ( ياما تحت السواهي دواهي )وكتبت جماهير الخليج فصلًا جديدًا مـن الإبداع عبر المدرجات فى ثقتهم فى قبضتهم رغم كل الظروف التى عرفها الجمهور الأصفر ممن يضع العراقيل فى طريق إنجازاتهم الذين أصيبوا بخيبة أمل .
@ الحارس المبدع / محمد السالم اعتبره كاتب رواية كاس اليد الجديـد للخليج ، فقد كتب فصولا فى المباراه تخطى بها الحارس المبدع الاخر فى صفـوف الصفا المصرى هنداوي ، بينما المباراه ان صح التعبير أشبه بنزال الحراس ، وكسب التحدي فيها ال سالم .
@ جمهور الصفا كان العلامة البارزة فى المواجهة ، لكن احداث اللقـاء لم تساعده فى ابراز أهازيجه ، حيـث لم يعط لاعبو الخليج الفرصة لهم منذ بداية اللقـاء ، حتـى ان الصفا لم يتقدم فى اى ثانية مـن عمر المواجهة ، ويحق لنا ان نفخر بجمهور الصفواني رغم حزنه فى نهاية المطاف .
@ فى النهايه نحيي جمهور الفريقين على الروح الرياضية الكبيرة بينهما رغم ما حدث فى اللقـاء .
@ مبروك لمنسوبي الخليج ، وحظ أوفر لمنسوبي الصفا ، والكرة ما زالت فى الْمَلْعَبُ فى مسابقه الدورى .